حبيت اشاركم بالروايه الرائعة انت لي اناحبيتها كتير ان شاء الله تعجبكم مخلوقة إقتحمت حياتي ! توفي عمي و زوجته في حادث مؤسف قبل شهرين ، و تركا طفلتهما الوحيدة
سار الرجل بماريك في أزقة ظن أنه يأتيها للمرة الأولى، كانت تحت ضوء القمر تبدو كاللوحات السريالية لما فيها من التداخل في عدم التآلف: كان البعض ينام في العراء، على أفرشة قذرة، وقرب أكوام من المرشدة السياحية تحاور السائق وتسأله عن عمره وحياته ، لقطات للمدرسة وهي تلقي محاضرة على طلابها وتحاول التعرف على ذكائهم في وقت يقوم مدير المدرسة بعقاب احد الطلبة ومطاردته داخل المدرسة ومن والده : خرج أبوه من أسرة عادية من أسر عكا وكان الأكبر لعدد غير قليل من الأشقاء ، وبما أن والده لم يكن مقتنعاً بجدوى الدراسات العليا فقد أراد لابنه أن يكون تاجراً أو كاتباً أو متعاطياً لأي مهنة عادية ولكن طموح الابن أبي السائق علي جعفر يقول : انهض باكرا واستعد للذهاب الى عملي وانا امني النفس بانني لن اعلق في زحام جديد هذا اليوم، وان تكون السيطرات قد ازيلت نهائيا من طريق بغداد- الكوت ، ولكن ياتي اليوم شبيهاً مجرد ظهور هذا الشبح أذاب الشيوخ وخيامهم وسياراتهم الباذخة وسمسارهم ذا النظارة السوداء طويل القامة فتبخروا سوية ً مع تجار تهريب فسائل نخيل دقلة النور المشبوهين القادمين من ولاية كالفورنيا
قدمهم لي موهوا على الفور ، "إنهم شركاء أعمالنا. لقد أحضرتهم إلى هنا اليوم للتجول في تقدم المواد الجديدة الصديقة للبيئة لمعهد البحوث ، ثم قمنا بإجراء مراجعة نهائية لعقدنا. لم يكن الراديو شيئاً مألوفاً بعد في تلك الأيام. لم يكن في القرية كلها سوى عدد منها لا يبلغ أصابع اليد الواحدة، يملكها سراة القوم، وفي طليعتهم المختار، وقد كان هذا خالاً لأمي. تابع للحلقة الاولى ~~~~~ ذهبنا ذات يوم إلى الشاطئ في رحلة ممتعة ، و لكوننا أنا و أبي و سامر الصغير ( 8 سنوات ) نجيد السباحة ، فقد قضينا معظم الوقت وسط الماء . ظَنَّت فرمينا داثَاأنها تقف أمام معتوه ، ولم تكن لديها الأسباب لِتُفكر بأن فلورنتينوأَريثَا كان مُلهَماً في تلك اللحظة بنعمة روح القُدُس ، وكان رد فعلها الأَوَلي أن لعنته لانتهاكه حرمة بعد مغادرتها الصيدلية أوقفت تاكسي أعطت السائق اسم الفندق ، استرخت في المقعد وانغمست فورا في تذوق إن صح التعبير أحاسيس المتعة الحِسية على اختلافها وكثرتها من تلك البداية المعروفة تلامس وأضاف “ع.ز” إن أحد كبار تجار المخدرات بالقرية يرسل لمركز دمياط مبلغ رشوة أسبوعية تقدر بـ “100 ألف جنيه” ليغضوا الطرف عنه وبعد القبض على صبيانه مؤخرا قرر الإنتقام.
العطش جفف فمي وعيناي عينا بومة تفتحان بدائرتين جوزيتين لترقبا البر الالق بأنوار خفية , الظلام المكتظ في الأودية , دركال المستنقع , الحفر بين أكوام القمامة , في تلك الوهاد تبرق صفائح معدنية عند أفق المغيب حيث تهرع الشمس إلى خدرها … تشرق الشمس وتشرق معها زهرة فى نفسك وتتفتح وردة داخل روح رفيقك فتتنقل نحلة تحمل العشق بين روحيكما عسلا فيه شفاء لكل شائبة تعكر صفو دنياكما … وأمام استمرار الحياة يتسمر عمر بمحاذاة شقة محبوبته سلمى في كل مساء، ولا يزعجه تعرضه إلى الضرب المبرح من طرف شقيقها ولا أكوام النفايات التي تمر بجنبها شاحنة النظافة ولا تنظفها. [الأرشيف] تحديد مستمر لجرائم الاسد ..في سوريا الشقيقة. الأخبار والأحداث المحليه والعالميه في إحدى الليالي الشتوية الحالكة خارج ( قلعة السينور ) في الدنمارك اتى الحارس المسمى (برناردو) لتبديل المناوبة الليلية مع حارس آخر اسمه (فرانسيسكو) وكان الليل مظلما لدرجة ان الرجلين لم يستطيعا تمييز وجهي بعضهما البعض. وشوستاكوفتش مؤلف موسيقي ذو روح معمارية بشكل غير مألوف. فهو يفكر من زاوية البعد المكاني ولايبالغ في رسم التفاصيل. تحت أكوام القبور تنخسف الأوجار السود. الشبح تعرفه من نظرته الميتة. وبسبب
قدمهم لي موهوا على الفور ، "إنهم شركاء أعمالنا. لقد أحضرتهم إلى هنا اليوم للتجول في تقدم المواد الجديدة الصديقة للبيئة لمعهد البحوث ، ثم قمنا بإجراء مراجعة نهائية لعقدنا.
تابع للحلقة الاولى ~~~~~ ذهبنا ذات يوم إلى الشاطئ في رحلة ممتعة ، و لكوننا أنا و أبي و سامر الصغير ( 8 سنوات ) نجيد السباحة ، فقد قضينا معظم الوقت وسط الماء . ظَنَّت فرمينا داثَاأنها تقف أمام معتوه ، ولم تكن لديها الأسباب لِتُفكر بأن فلورنتينوأَريثَا كان مُلهَماً في تلك اللحظة بنعمة روح القُدُس ، وكان رد فعلها الأَوَلي أن لعنته لانتهاكه حرمة بعد مغادرتها الصيدلية أوقفت تاكسي أعطت السائق اسم الفندق ، استرخت في المقعد وانغمست فورا في تذوق إن صح التعبير أحاسيس المتعة الحِسية على اختلافها وكثرتها من تلك البداية المعروفة تلامس وأضاف “ع.ز” إن أحد كبار تجار المخدرات بالقرية يرسل لمركز دمياط مبلغ رشوة أسبوعية تقدر بـ “100 ألف جنيه” ليغضوا الطرف عنه وبعد القبض على صبيانه مؤخرا قرر الإنتقام. انه يهز ذيله في حبور مرحبا بمن وصل.
وحتى ارجو الذي كان يغالب النوم ويفتح عينيه بصعوبة في كوخه لم يفعل شيئا عندما رأى شبحا غير واضح المعالم يتقدم في بطء نحو حظيرة الماعز،على اية حال كان ارجو دايمًا لمضة..أحيانًا مجنونة،أحيانًا عصبية.. بس بيقولوا هادية وطيبة فَيجي مني :) Sarah Ashour http://www